شهادات مروعة حول "الاغتصاب الجماعي" والنقص الحاد في الغذاء في إقليم دارفور
على عكس الطائرات التجارية، قد لا تخضع السيارات الطائرة الشخصية لعدد كبير من فحوصات السلامة ولن يكون طياريها مدربين جيدًا. يعاني البشر بالفعل من مشاكل في جانب القيادة في بعدين (للأمام والخلف، من جانب إلى آخر)، إضافة في الجانب العلوي والسفلي من شأنه أن يجعل «القيادة» أو الطيران كما هو، أكثر صعوبة؛ ومع ذلك، قد يتم حل هذه المشكلة من خلال استخدام الانظمة ذاتية القيادة فقط.
نبدأ حديثنا عن سيارة طائرة بالتعرف على أهميتها، حيث تتنافس العديد من الشركات مؤخراً في تحقيق حلم السيارة الطائرة، حيث أن تحقيق الخطوة الأولى ستكون كتغيير جذري في مستقبل البشرية ككل، حل جذري ومهم لمشاكل المرور اليومية، ونستعرض من خلال المقالة نتعرف على السيارة الطائرة الأبرز حالياً.
مجلة عالم التكنولوجيا > الذكاء الاصطناعي > السيارات الطائرة هي المستقبل.. تاريخ وتحديات الذكاء الاصطناعي السيارات الطائرة هي المستقبل.. تاريخ وتحديات
فالتطورات التي تحققت في مجال زيادة سعة البطاريات وعلوم المواد ونظم المحاكاة بالحاسب الآلي، مهدت الطريق لتطوير طائفة من المركبات الطائرة، بدءا من الطائرة الشراعية الكهربائية إلى الطائرة ذات الأجنحة الثابتة والطائرة رباعية المراوح من دون طيار.
وعيد إسرائيلي بـ"الجحيم" في غزة إذا لم تفرج حماس عن الرهائن، وجهود الوساطة تنشط في القاهرة
الإمارات العربية الامارات المتحدة وريادتها في مجال السيارات الطائرة:
ترامب يتخذ إجراءات للقضاء على "التحيز ضد المسيحيين"، ويُعيد "مستشارته الروحية" للبيت الأبيض
بعبارة أخرى، بإمكان المدن تحديد أماكن وأوقات عمل سيارات الأجرة الطائرة.
جرى تصميم سيارة ترافوجيا ليتم تحويلها من خلال الضغط على زر إلى طائرة.
يجب أن تعمل السيارة الطائرة القادرة على الاستخدام الواسع بأمان في بيئة حضرية مكتظة بالسكان.
ومع ذلك فقد أشاد البعض، مثل رينيه لاندري؛ باحث أنظمة الطيران في “خدمات الاختبارات التربوية”، بالتحدي باعتباره فرصة لإعادة صياغة صناعة بدأت في الظهور، كما أنه قد حان الوقت لإعادة التفكير كثيرًا في الطيران.
لكن ربما يظل هناك العديد من التحديات التي يجب اجتيازها قبل أن تصبح واقعا ملموسا في المدن حول أنحاء العالم – وليس أقلها الضوضاء المتواصلة التي تنتج عن نور الامارات إقلاع السيارات الطائرة وهبوطها ومجرد مرورها.
“أبواب الشرقية”.. إرث ثقافي يوقظ تاريخ الحرف اليدوية لأكثر من قرن